- السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
- عمّن يكتب شيء عاديّ و كلّ شيء هنا عاديّ حقاّ ...اسمي مثلا إيمان , وُلدت في القرن العشرين , من منكم مثلا لم يولد في القرن العشرين ( القرن العشرين يا إخواني يعني = 1900 + عفسة محدّدة ...كلّما زادت هذه العفسة أصبح البشري منّا أصغر سنّا ) .
- أحلم ككثير من النّاس ...تعجبني بعض الأشياء و ما تبقى من الأشياء تنقسم تلقائيا لقسمين رئيسين و هما :
- أشياء لا تعجبني .
- أشياء تشمل العناصر المتبقيّة من المجموعة السابقة ......إنّها الأشياء التي لا تعنيني ...ببساطة تلك التي لا ألتقي بها على سطح كرتنا الأرضية الجميلة التي ثقب غلافها الأوزونيّ بعض البشر .
- لي انتظار , ككلّ مسلم بأن نرى فلسطين المسلمة تحيا بسلام وكذاك كلّ بلد مسلم ...و أن لا يدمع الطّفل الصغير بأرضنا كالشّوق للهدوء و للسّلام و أن ينتشر السّلام بأناس تترجم جيناتهم الوراثية الإسلامَ عملا و حبّا و إسلاما و كثيرا من الإيمان .
- كعربيّة أنتظر أن تبسم العربيّة حين نتحدث في المحافل الدوليّة فيضع الكثير سماعات الترجمة بشوق يتحمّسون للفهم ثم ما يلبثون ينزعونها ليستمتعوا بغنّة النّون و همس التاء فيتركون الفهم لأجل الحرف .
- كجزائريّة ( ترى الجزائر ديارا و لا تعترف بالقوميّة الضيّقة وراء الحدود و تؤمن بالإسلام وطنا ) أرجو أن يحضى البشريّ هنا بما تحضى بها براميل البترول و قارورات الغاز ( حتّى لا يضطرّ الناس لتغيير أسمائهم إلى : موسيو بيترول و أو مادام غازا ...)
- كعربيّة أنتظر أن تبسم العربيّة حين نتحدث في المحافل الدوليّة فيضع الكثير سماعات الترجمة بشوق يتحمّسون للفهم ثم ما يلبثون ينزعونها ليستمتعوا بغنّة النّون و همس التاء فيتركون الفهم لأجل الحرف .
- كجزائريّة ( ترى الجزائر ديارا و لا تعترف بالقوميّة الضيّقة وراء الحدود و تؤمن بالإسلام وطنا ) أرجو أن يحضى البشريّ هنا بما تحضى بها براميل البترول و قارورات الغاز ( حتّى لا يضطرّ الناس لتغيير أسمائهم إلى : موسيو بيترول و أو مادام غازا ...)
- تحيّةٌ لكلّ من يمرّ من هنا و زهرةُ بابونج و ملعقة ُمايونيز ...دمتم .